اسباب تمزق غشاء البكارة / كلام فى سرك

0

 



اسباب تمزق غشاء البكارة :-
1- هو التمزق نتيجة حدوث جماع جنسي مهبلي والإيلاج جزئيا او كليا
.2- وقوع حادث أدى إلى إصابات بمنطقة الفرج ومن بينها غشاء البكارة وكمثال لهذه 
الحوادث سقوط علي حافة – او من ارتفاع.


3-السقوط أو الوثب العنيف أو التصادم الجسدي الذي يشمل منطقة البكارة على جسم صلب.
بعض أنواع الألعاب الرياضية الشديدة الجهدأو حتى امتطاء الخيل مثلاً.4-.العادة السرية المستخدم فيها إدخال أجسام صلبة بما فيها الأصابع.5
6- تكرار توجيه تيار مائي قوي جداً إلى المنطقة
7-هناك بعض الأمراض التي إن لم تعالج في وقتها قد تتفاقم مثل أمراض الحساسية والتى من شانها تعرض هذه المنطقه للهرش الشديد
عمليات رتق وإصلاح غشاء البكارة:-
تعتمد عملية رتق الغشاء على :-
1-عدد التمزقات الموجودة وعمقها
2- ما تبقى من الغشاء
فقد يمكن للطبيب رتق التمزقات الموجودة أو إصلاح غشاء البكارة أو عمل غشاء جديد في الحالات التي لا يجدي فيها الرتق والإصلاح ومن المهم جدا إبلاغ أهل الفتاة أن هناك دائما احتمالا قائما في فشل عمليات رتق أو إصلاح الغشاء. وفي حالة وجود تمزقات بغشاء البكارة في أطفال تعرضن لحوادث أو اغتصاب فإنه يفضل عدم إجراء عملية رتق أو إصلاح للغشاء فورا ولذلك لصغر أنسجة الأطفال ورقتها وسهولة إصابتها أثناء العملية مما يؤدي إلى فشلها في كثير من الأحيان. ومن الأفضل تأجيل العملية في هذه الحالة إلى أن تبلغ الطفلة سن الخامسة عشرة حيث تكون الأنسجة أكبر واسمك مما يزيد من فرص نجاح العملية








 بمجهودات للمساعدة في توفير التشخيص الدقيق والعلاج الفعّال لمجموعة كبيرة



 من مشاكل الجهازين البولي 




والتناسلي للذكور والإناث . وايضا العلاجات غير التداخلية أو التي تستعين



 بأقل قدرٍ ممكن من التدخل بحيث يمكننا  




أن نقدِّم لك أفضل النتائج الممكنة بأقل قدر من عدم الارتياح .




رعاية البروستاتا والكشف المبكر عن الاورام وسرطان البروستاتا




حصوات الكلية والحالبين والمثانة




سرطان المثانة واضطراباتها




سلس البول عند الذكور والاناث




علاج الامراض التناسلية والضعف الجنسي




علاج حالات الضعف الجنسي الكامل وتركيب دعامات القضيب

عدم التجديد في العلاقات الحميمة

0

عدم التجديد في العلاقات الحميمة

اعتياد العلاقات الخاصة بين الزوجين دون تجديد فيها واعتبارها لدى البعض واجب ثقيل ينبغى اداؤه وليس لقاءا  حميميا يستعيدان فيه الود المفقود فيما بينهما ,ومع تنوع وخصوصية الأسباب لدى البعض إلا أن الزوجين عليهما أن يدركا خطورة الموقف مع ظهور مؤشرات الملل ,واستمرارها لفترة طويلة وتراجع إيقاع الحياة والمشاعر بين الزوجين وسريان البرودة الانفعالية بينهما ولذلك عليهما المبادرة إلى :- دراسة كلّا من الزوجين للأسباب التي دفعته إلى الملل وتحميل نفسه قدراً من المسؤولية وليس القاء العيب علي الطرف الاخر فقط دون تجرد من ان يراجع نفسه مرات حتي يصل الي ما ادي الي هذا الفتور

التعرف إلى الطريقة التي لجأ إليها للتخلص من الملل )السهر.. اكتشاف الهوايات ..أو محاولة وضع حد لها اكتشاف ايجابيات الطرف الآخر والتذكر بأن الآخر ليس سيئاً كلياً ولو كان كذلك لما اختاره من أول لحظة)..

التذكر بأن هذا الطريق ليس في صالح الطرفين وأنه سيؤدي إلى مزيد من التأزم وأنك في الحقيقة تحتاج إلى الاستقرار والسعادة ويمكنك ايجادها مع هذا الشريك ببعض التطويرات استخدام الكلمات السحرية والمفاتيح السرية والذكريات الجميلة وستكتشف أن جبل الجليد بدأ يذوب دعم واسناد الشريك وتمكينه من تعزيز قدراته في التعامل معك فيمكن للمرأة أن تظهر مزيداً من اللطف والأنوثة مع دعم الزوج لها. وكذلك المرأة يمكنها أن تنتظر من زوجها استجابات رائعة مع دعمها واسنادها استثمار الآمال والأحلام المشتركة في الدفع إلى نظرة جديدة ومشرفة للمستقبل..

الاستماع إلى المحاضرات والأشرطة وقراءة الموضوعات المهتمة بهذا الأمر وفي حال تعذر الأمر مع هذه الوسائل لا بأس باستشارة ذي خبرة صادق النية أو مختص يقدم برنامجاً ارشادياً داعما حتى لا يتسرب الملل إلى علاقتك الزوجية , ان مشكلة الملل مشكلة عامة وكثيرة الحدوث بين الأزواج، وخاصة بعد أن يطول العهد بالزواج، ومن الممكن ان نجدها قد تحدث بعد 5 سنوات من الزواج أو أكثر، وفي هذه الحالة نجد أن الأيام والأسابيع والأشهر تمرّ على الزوجين، وهما متحابان ولا توجد بينهما أية مشاكل، إلا أن الرغبة في الالتقاء تضعف مشكلة الملل مشكلة عامة وكثيرة الحدوث بين الأزواج، وخاصة بعد أن يطول العهد بالزواج، ومن الممكن ان نجدها قد تحدث بعد 5 سنوات من الزواج أو أكثر، وفي هذه الحالة نجد أن الأيام والأسابيع والأشهر تمرّ على الزوجين، وهما متحابان ولا توجد بينهما أية مشاكل، إلا أن الرغبة في الالتقاء تضعف،  ويبدأ الشعور بأنه واجب لا بد من عمله، أكثر من كونه دافعًا وحبًا وغريزة. وتمضي الأيام والعلاقة تضعف مع الزمن، واللقاء يتباعد يومًا بعد يوم، ولا يدري الزوج أو الزوجة ماذا يفعلان أو ما الذي أصابهما ؟ هل هو مرض  أو هو ضعف في حب أحدهما للآخر أو ماذا ؟ يحدث أن يسافر الزوج للخارج؛لعمل أو لتجارة ويعود بعد أسبوع أو أسبوعين فإذا باللقاء يتجدد والرغبة تقوى، وقد يهمس أحدهما في أذن الآخر أنه في "شهر عسل" جديد؛ وهكذا تعود الحياة لهذا الحب من جديد، وتبقى الشحنة فترة من الزمن يعود بعدها الضعف ليدبّ من جديد وتتكرر المشكلة التي حصلت منذ شهور ..

العلاقة الحميمة هي غريزة مثل غريزة الطعام. يستطيع الإنسان أن يأكل من طعام يحبه يومًا أو يومين أو أكثر، ولكن  بعد ذلك يضجر منه ويضجّ، ويطلب التغيير كما حدث مع الأرنب الصغير الذي كان يشكو:"كل يوم خسّ وجزر" ؟!

ومن فضل الله علينا أن وهب العناصر الغذائية الأساسيّة على أشكال غذاء مختلفة، ووضعها في أطعمة مختلفة، مع أنها تُسقى بماء واحد. ولو حاولنا أن نحسب مثلاً كم يومًا قد أكلنا من صنف معيّن؟‍‍‍‍‍ فسنجدها آلاف الأيام، ولكن بسبب التشكيل اليومي لا نذكر أننا ضجرنا يوما ما؛ هكذا الجنس، لا بد من التغيير‍‍‍‍‍‍‍‍‍!‍‍ فالتغيير هو البهارات التي تغير من طعم الطعام؛ ليصبح مقبولا يومًا بعد يوم..

وهذا الملل أو الفتور هو الذي يدفع الأزواج في المجتمع إلى الفتور في العلاقة فيما بينهما او في اصعب الظروف الي خيانة بعضهم بعضًا، ويجعل العلاقات المحرمة  مختلطة، كل فترة مع صديق أو صديقة؛ حتى إن بعضهم قد يذكر الكثير من الاصدقاء "صديق أوصديقة" له على مدى سنين العمر، وهو السبب الأكبر في  تمدد التفكك الاسري او انتشار الأمراض الجنسية الخطيرة، التي تدمر حياة الإنسان والمجتمع، مثل السيلان او الإيدز والزهري وغيرها. وهي علاقات محرمة، نرفضها لأن رب العالمين حرّمها ولم يجعلها مشروعة؛ لأنه هو الذي خلق الإنسان وهو أعلم بمن خلق. لذلك كانت الخيانة والعلاقات المحرمة لمشكلة الفتور مرفوضة شكلاً وموضوعًا، دينًا وعلمًا وأخلاقا..

#كلام_فى_سرك