ابدا لن اسميه ختانا وابدا لن يفيد
هو تشويه للاعضاء
التناسلية الخارجية للانثي ,وعادة ذميمة لا تعود علي الانثي باي فائدة لكن العكس
تماما
هي ممارسة تقليدية ضارة تنطوي على إزالة جزء من الأعضاء
التناسلية الأنثوية الخارجية أو إزالتها بشكل كامل
ان الازالة الجزئية او الكلية
لمراكز الاحساس والاستمتاع للانثي تؤثر عليها تاثيرا بالغا وسيئا سواء التاثيرات
النفسية من الالام المبرحة التي تعاني منها الفتيات او الدماء الغزيرة التي تفقدها
جراء هذا العمل الاجرامي او فقد اهم مواضع الاحساس لدي الفتيات نتيجة هذه الازالة
سواء الموضعية بازالة جزء او كل البظر .او الانواع الاخري من التشويه للشفرين
سواءالصغيرين اوالكبيرين
وتشير التقديرات إلى أن
عدد الفتيات والنساء اللواتي أجري لهن هذه التشوهات حول العالم يتراوح بين 100 و140 مليونا من
الاناث
ان اكثرهذه التشوهات
ضراوة وأشد أشكالها تطرفا هو إزالة الأعضاء التناسلية الخارجية بأكملها وتخييط
جانبي فتحة المهبل (الختان التخييطي
الشامل) ويتم في بعض البلدان الافريقية
ويجرى تشويه الاعضاء
التناسلية للإناث عادة بدون مخدر، ويمكن أن تترتب عليه عواقب صحية تدوم مدى
الحياة، ومنها الإلتهاب المزمن، والألم المبرح في أثناء التبول والدورة الشهرية
والإتصال الجنسي والولادة، والصدمة النفسية. وضيق فتحة المهبل وتشوهات عنيفه قد
تلحق بالطفله نتيجه هذا العمل الاجرامى
لا يعلم أحد عن عدد
الفتيات اللواتي لقين حتفهن من جراء هذا التشويه
وتعمل المنظمات الشعبية
بجد في البلدان التي تمارس هذا الجرم علي الإناث على إستئصال هذه الممارسة داخل
مجتمعاتها المحلية. وتدعم المساواة الآن عمل الجماعات الشعبية من أجل وضع حد لتلك
العادة المذمومة، وتركز بصفة خاصة على سن التشريعات لمكافحتها في البلاد المعنية
وتنفيذ هذه التشريعات على نحو فعال
بمجهودات
للمساعدة في توفير التشخيص الدقيق والعلاج الفعّال لمجموعة كبيرة
من مشاكل الجهازين
البولي
والتناسلي للذكور
والإناث . وايضا العلاجات غير التداخلية أو التي تستعين
بأقل قدرٍ ممكن
من التدخل بحيث يمكننا
أن نقدِّم لك أفضل النتائج
الممكنة بأقل قدر من عدم الارتياح .
رعاية البروستاتا
والكشف المبكر عن الاورام وسرطان البروستاتا
حصوات الكلية
والحالبين والمثانة
سرطان المثانة
واضطراباتها
سلس البول عند
الذكور والاناث
علاج الامراض
التناسلية والضعف الجنسي
علاج حالات الضعف
الجنسي الكامل وتركيب دعامات القضيب